فالمغالمغنسيوم، بوصفها من المواد الرئيسية للمعدات العسكرية في المستقبل، لها عدة من الخصائص والتطبيقات الهامة: فهي خفيفة الوزن، ذات كثافة أقل، وثلث فقط من الألمنيوم والتيتانيوم، وذات قوة أكبر وقوة أكبر. وقد أتاح ذلك لمادة المغنسيوم المغذية أن تخفض الوزن وتحرك وتحملها في المعدات العسكرية. القدرة على الصمود أمام الصدمات: يتمتع المغنسيوم بقدرة جيدة على الصمود أمام الصدمات والصدمات العالية السرعة، ولا يمكن كسره أو تشوهه. وأتاح ذلك لمادة المغنسيوم أن توفر حماية أفضل وأمان أفضل في ظروف القتال. التحمل في درجات حرارة مرتفعة: المغنسيوم له نقطة انصهار أعلى واستقرار أعلى عند درجة حرارة مرتفعة، ويحافظ على السلامة الهيكلية والأداء في البيئات العالية الحرارة. وقد سمح ذلك لمادة المغنسيوم بالتعامل مع ظروف الحرارة والضغط في المعدات العسكرية مثل القذائف التسيارية والمدفعية. الأداء الخفي: يوفر المغنسيوم درع مغنطيسي أفضل وقدرة على امتصاص الإشعاع، مما يقلل من الإشارات الرادارية والإشعاع تحت الحمراء. وقد أتاح ذلك لمادة المغنسيوم في معدات عسكرية مثل الطائرات الخفية والسفن وغيرها من المعدات العسكرية أن تقلل من احتمال كشفها وتزيد من قدرتها التشغيلية. الصنع السريع: تغالمغنسيوم بجودة جيدة من حيث إمكانية سببه وتجهيزه، ويمكن أن تصنع بسرعة قطع غيار معقدة بأشكال معقدة من خلال عمليات من قبيل التشكيل والضغط. وقد مكن ذلك من تحسين كفاءة التصنيع وخفض التكاليف في إنتاج المعدات العسكرية. وبناء على ما تقدم، فإن المغنسيوم، وهو عنصر أساسي في المعدات العسكرية في المستقبل، يتسم بخصائص من قبيل الوزن الخفيف، ومقاومة الصدمات، ومقاومة الحرارة، والأداء الخفي، والتصنيع السريع. وهي تستخدم على نطاق واسع في المعدات العسكرية، مثل الطائرات الحربية والمدفعية والقذائف والدبابات، مما يؤدي إلى تحسين أداء المعدات العسكرية وقدرتها على العمل، وهو أمر بالغ الأهمية لحماية الأمن القومي وصون المصالح الوطنية.