ولا تزال هناك عوامل مترددة فيما يتعلق بحركات المغنسيوم في بعض النواحي، وهي العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى ذلك، وهي صعوبة وتكاليفها: فعملية تكوين المغنسيوم أكثر تعقيدا وصعوبة من السبائك المعدنية الشائعة الأخرى. وعلاوة على ذلك، فإن ارتفاع تكاليف التصنيع بسبب ارتفاع تكاليف مواد المغنسيوم نسبياً وبعض متطلبات المعالجة الخاصة، قد يؤدي إلى تردد بعض الشركات في اتخاذ القرارات بشأن ما إذا كان ينبغي استخدام المغالمغنسيوم. القيود المفروضة على التكنولوجيا والمعدات: تتطلب صناعة المغنسيوم بعض التكنولوجيا والمعدات، بما في ذلك معدات متطورة للتحضير والقوالب الملائمة والعمليات ذات الصلة. ومن أسباب التردد أيضاً أن بعض المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم قد لا تملك ما يكفي من القوة التقنية والقدرة على الاستثمار للبحث والتطوير وشراء المعدات ذات الصلة. الطلب والإدراك في السوق: انخفاض الاعتراف بمنتجات المغنسيوم في السوق المحلية، وضعف تقدير بعض الشركات لآفاق تطبيقها واحتياجات السوق. وعلاوة على ذلك، ونظراً لارتفاع الطلب الحالي على القوة ومقاومة التآكل في العديد من الصناعات، فإن قبول مواد المغنسيوم يحتاج إلى مزيد من التحسين، وهو ما قد يؤدي أيضاً إلى تردد الشركات. خصائص المادة: المغنسيوم قوي وثابت نسبياً، ويمكن أن يسبب التشوه والضرر. وفي بعض سيناريوهات التطبيقات الخاصة، مثل الفضاء الجوي والسيارات وما إلى ذلك، هناك متطلبات أعلى على أداء المواد، وهناك بعض المخاوف والتردد فيما يتعلق باستخدام المغنسيوم. وعلى الرغم من هذه التردد، من المتوقع أن تتضح آفاق استخدام المغنسيوم بمرور الوقت مع التقدم التكنولوجي، والتغيرات في الطلب في السوق، واعتماد السياسات الحكومية الداعمة. وفي الوقت نفسه، تبذل مؤسسات البحث والتطوير والشركات العاملة في المجالات ذات الصلة جهودا متواصلة لمعالجة هذه المشاكل، ورفع مستوى التكنولوجيا، وخفض التكاليف، ونشر المغنسيو