وتحريف محور السيارة هو عنصر رئيسي في السيارة وله تأثير كبير على أداء السيارة وعمرها النافع. ومن ثم، فإن من المهم للغاية مراقبة الجودة والتحكم في حمولات السيارات. يصف هذه الورقة تدابير الجودة ومراقبة التحولات في محولات السيارات لضمان جودة المنتجات وموثوقيتها.
وتشمل اختبارات الجودة بالنسبة لحاملات السيارات ما يلي:
الكشف عن المظهر: مراقبة ما إذا كان السطح المطبوع مشقوق أو مسام أو تشوهات، إلخ، لضمان نوعية سطحه.
اختبار الحجم: يقيس ما إذا كان حجم الحشو يفي بمتطلبات التصميم لضمان تركيبه واستخدامه.
اختبار الأداء الميكانيكي: اختبارات التمدد، والصدمات، والصمود، وما إلى ذلك على المواد المطورة من أجل تقييم أدائها الميكانيكي وموثوقيتها.
الكشف عن التغريث: الكشف عن العيوب والتلف داخل المواد المطورة باستخدام تقنيات الكشف غير المتلف مثل الأشعة السينية والموجات فوق الصوتية.
من أجل ضمان جودة التغذيفات في محولات السيارات، يلزم اتخاذ تدابير مراقبة الجودة التالية:
مراقبة المواد الخام: تخضع المواد الخام لاختبار دقيق للجودة للتأكد من أن تركيبتها الكيميائية وأدائها الميكانيكي، وغير ذلك من المعايير والمتطلبات التقنية ذات الصلة.
التحكم في عملية الإنتاج: تخضع كل خطوة من مراحل عملية الإنتاج لمراقبة صارمة من حيث الجودة لضمان استيفاء معايير العملية، ومعايير التشغيل، وما إلى ذلك، لمتطلبات التصميم.
مراقبة جودة المنتجات التامة الصنع: تخضع المنتجات النهائية لاختبار شامل للجودة لضمان مطابقتها للمعايير والمتطلبات التقنية ذات الصلة، وإعادة تدوير المنتجات غير المؤهلة أو التخلص منها في نهاية عمرها.
إن الكشف عن جودة التحولات في المركبات ومراقبتها مهمان لتحسين نوعية المنتجات وموثوقيتها. ويمكن كشف المشاكل المحتملة وحلها في الوقت المناسب من خلال الرصد الدقيق للجودة ومراقبتها، ومنع دخول المنتجات غير المؤهلة إلى الأسواق، وحماية مصالح المستهلكين وأمنهم. وفي الوقت نفسه، سيساهم ذلك في زيادة الكفاءة الإنتاجية والكفاءة الاقتصادية للمؤسسات وتعزيز قدرتها التنافسية في السوق.
ويعتبر الكشف عن نوعية المواد المطورة في المركبات والتحكم فيها عنصرين هامين لضمان جودة المنتجات وموثوقيتها. وينبغي للمؤسسات التجارية أن تعزز الوعي بجودة، وأن تنشئ نظما جيدة لمراقبة الجودة ومراقبتها، وأن تكفل الرقابة الفعالة في كل مرحلة من المراحل. وفي الوقت نفسه، ينبغي للحكومات والمجتمعات أن تعزز جهودها التنظيمية من أجل تعزيز مسؤولية الشركات عن الجودة وتحسين نوعية الصناعة ككل.