ما هي القوى والضغوط التي تحملتها الطائرات المطورة أثناء الطيران؟
وتحمّل الطائرات، أثناء طيرانها، العديد من القوى والضغوط، بما في ذلك حمولات الطيران: تحمل الطائرة أثناء طيرانها حمولات مثل الجاذبية، والصفع، والدسر، والسحب. وتعمل هذه الحمولات على هياكل الطائرات، بما في ذلك المطا، التي تحمل قوى مختلفة في اتجاهات مختلفة وأحجام مختلفة. الحمولة الحركية الهوائية: تتعرض الطائرة أثناء طيرانها لتأثير تدفق الهواء على سطحها الخارجي، يعرف باسم الحمولة الحركية الهوائية. ويمكن أن تتسبب هذه الحمولات في الضغط والقطع على الطبعات وغيرها من هياكل الطائرات، مما يتطلب قوتها وجسدها. حمولة الاهتزاز: تتعرض الطائرة أثناء طيرانها لحمولات اهتزازية مختلفة بالترددات والطاقات المختلفة، وذلك بسبب اهتزازات المحركات، والآثار الديناميكية الهوائية، وما إلى ذلك. ويمكن لهذه الحمولات أن تولد حمولات دينامية للمتعدات تتطلب أداءها التعب وموثوقيته. التغيرات في درجة الحرارة: قد تتعرض الطائرة أثناء طيرانها لصدمات في درجات الحرارة، مثل درجات الحرارة ودرجة الحرارة المنخفضة، وتتحمل المواد المطورة التشوهات الناجمة عن ذلك في درجة الحرارة، والإجهاد الحراري، وما إلى ذلك، وتطلب إلى المواد المواد المطورة وتصميمها. الضغط والفراغ: تتعرض الطائرات للضغوط والفراغ من الغلاف الجوي الخارجي أثناء تحليقها على ارتفاعات عالية. فعلى سبيل المثال، يلزم أن تكون هناك فروق بين الغازات الخارجية والضغط الجوي في النوافذ والأبواب على جسم الطائرة. وخلاصة القول إن المركبات المطورة تتعرض لعدد من أنواع القوة والضغط المختلفة أثناء الرحلة، بما في ذلك حمولة الطيران، والحمولة الهوائية، والحمولة الاهتزاز، والتغيرات في درجة الحرارة، والضغط والفراغ. ويجب أن تؤخذ آثار هذه القوى والضغوط في الاعتبار الواجب في عملية التصميم والتصنيع لضمان أن تعمل المطويات بأمان وأمان.